الكشف والتحليل

1 

🔹 كشف بنية الهوية الداخلية للأشياء والظواهر والأشخاص والكيانات والأماكن.
🔹 تحليل الهوية إلى مستوياتها السبعة، وأنماطها التسعة، وبرامجها الخمسة، والبرامج الثلاثية، والعلاقات المقارنة، والمسارات الزمانية والذاكرية، وتحديد النمط الطاغي.
🔹 تحويل الهوية من مفهوم شعوري مجرد إلى بنية قابلة للقياس والتحليل والاستقراء.

القياس والمعايرة

2

🔹 بناء مقاييس الهوية البصرية والرقمية لقياس مستوى الهوية وحالتها وتحولاتها.
🔹 تحديد درجة توافق الهوية مع البيئة أو الرسالة أو الغاية أو العناصر الأخرى.
🔹 معايرة الهوية وفق السياق (فرد، مؤسسة، دولة، منتج، فن، علم…).

التوجيه والإصلاح

3

🔹 توجيه الفرد والمؤسسة والمجتمع لفهم هويتهم الداخلية وتصحيح اختلالاتها.
🔹 تقديم حلول عملية لإعادة توازن الهوية وتوجيهها نحو غايات التزكية والإعمار والنهضة.
🔹 بناء برامج استصلاح الهوية للفرد والكيان والمكان بناءً على نتائج التحليل.

التنبؤ والاستشراف

4

🔹 استخدام نتائج التحليل البنيوي للهوية لاستشراف التحولات المستقبلية المتوقعة في الشخصية أو المجتمع أو الظواهر أو المنتجات.
🔹 تقديم مؤشرات للقيادات وصناع القرار لبناء استراتيجيات مبنية على فهم الهوية.

التعليم والبحث

5

🔹 تقديم العلم كأداة بحثية ترافق دراسات الماجستير والدكتوراه في جميع التخصصات لتكون مرجعًا تحليليًا وتغذية لقاعدة بيانات الهوية.
🔹 بناء وحدات دراسية وتعليمية لتدريب الباحثين على تطبيق النظرية وتحليل البيانات.

النمذجة والترميز

6

🔹 تحويل الهوية إلى نماذج كمية وكيفية قابلة للترميز والتحليل الإحصائي والذكاء الاصطناعي.
🔹 بناء قواعد بيانات ضخمة للهويات بناء على تحليلات المراكز البحثية والباحثين.

لتكامل مع العلوم الأخرى

7

🔹 يعمل كـ مرجع تحليلي عابر للعلوم (الطب، النفس، الأمن، الإدارة، الفن، الفلسفة، الهندسة… إلخ).
🔹 يضيف بعدًا بنيويًا قابلًا للقياس لأي علم يحتاج إلى دراسة الهوية كعنصر ضمن دراسته أو تطويره.